أسامة دحام الديري

أسامة دحام الديري

#مركز_الفرات #ECAVT

بعد البحث والتحري وجمع المعلومات والشهادات عن طريق من مصادر مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، وضمن مهام المركز في قسم متابعة مجرمي الحرب، تم رصد وجود مجرم حرب وهو قيادي سابق في تنظيم الدولة، وهو الآن في ألمانيا، ونقدم المعلومات للجهات المعنية من أجل إحقاق العدالة:

#ملف_التعريف:

الاسم: أسامة دحام الديري، اللقب: أبو قصي الديري، مواليد: دير الزور، البوعمرو 1977م، المهنة: كان موظفاً في محطة محروقات شركة سادكوب في دير الزور ومنتدب عن فرع أمن الدولة.

#جرائم_حرب:

بايع تنظيم الدولة فور سيطرته على أجزاء واسعة من محافظة دير الزور في العام 2014، وذلك بتزكية من عمه عيد الديري وهو الأخر قيادي في التنظيم وظهر في إصدار مرئية للتنظيم، تسلم أسامة الديري منصب مسؤول العقارات إبان سيطرة التنظيم في مناطق متفرقة من ريف دير الزور الشرقي، وهو متهم بانتهاكات ضد حقوق الإنسان، ومصادرة منازل لمدنيين المهجرين خارج مناطق سطوة التنظيم، ومتهم بتسليم عدد من المدنيين للتنظيم بتهم واهية، وعند سيطرة قسد على المنطقة انضم لها وتم التغاضي عن الانتهاكات في سجله.

#الموقع_الحالي:

بعد فترة من بقائه في مناطق نفوذ قسد غادر سوريا باتجاه تركيا، حيث بقي متخفياً فيها لمدة ستة أشهر تمهيداً لتهريبه باتجاه أوروبا، ليصل ألمانيا بتاريخ 10 أكتوبر 2021 وهو الآن في مدينة إيسن مقاطعة شمال الراين في منزل أخوه الملقب “أبو أكرم الديري” وقد قدم اللاجئون في المدينة عدة شكاوى وتحذيرات للسلطات الألمانية عند وصوله للمنطقة.

#تنويه:

مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة، كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة، ونمتنع عن ذكر أسماء الشهود حفاظاً على سلامتهم، باستثناء الجهات الرسمية الحكومية، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على البريد الإلكتروني أو معرفات المركز: ecavt.org@gmail.com

www.ecavt.org

حجي رافع الحمود

حجي رافع الحمود

#مركز_الفرات #ECAVT
بعد البحث والتحري وجمع المعلومات والشهادات عن طريق من مصادر مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، وضمن مهام المركز في قسم متابعة مجرمي الحرب، تم رصد وجود مجرم حرب وهو قيادي سابق في تنظيم الدولة، وهو الآن في ريف محافظة الرقة السورية، ونقدم المعلومات للجهات المعنية من أجل إحقاق العدالة.

#ملف_التعريف:
الاسم والنسبة: حجي رافع الحمود، من مواليد: سوريا، محافظة دير الزور، مدينة القورية عام 1983م، في العام 2011 كان يعمل كسائق أجرة على دراجة نارية شرقي محافظة دير الزور، وكان مدينته على أنه “مخبر” لأفرع أمن نظام الأسد، واتُهِمَ بإعطاء أسماء مقاتلي الجيش الحر لحواجز النظم، ثم انتسب لصفوف لواء القعقاع في العام 2013 وقاتل ضد نظام الأسد في معارك “المدفعية” وأحياء مدينة دير الزور.

#جرائم_حرب:
مع اقتراب تنظيم الدولة من دير الزور انضم للتنظيم وكان (أول من رفع علم التنظيم في ريف ديرالزور) فبايع برفقة محمود المطر ولواء القعقاع، وبدأ بإقامة الحواجز على طريق المياذين – العشارة والتدقيق على عناصر الجيش الحر والمدنيين وآلياتهم.

ومع سيطرة التنظيم على كامل المحافظة حظي الرافع باهتمام كبير من قيادات التنظيم المحلية والأجنبية ودخل ضمن السلك الأمني للتنظيم وشارك في معارك التنظيم ضد عشيرة الشعيطات، واتهم أيضاً بتصفية مدنيين وسرقة أموال ومواشي وأثاث من بلدات غرب الفرات.

ويعتبر الحمود اليد اليمنى لقادة التنظيم مثل محمود المطر وكاسر الحداوي وصدام الجمل وأبو أكرم القرعاني وغيرهم حيث كان يحضر جميع الاجتماعات في مدينتي القورية والبوكمال، كما كان مقرب من مسؤول الدورات الشرعية وأحد أبرز قياديي التنظيم في دير الزور أبو صهيب العراقي والمسؤول المالي أبو عارف العراقي وشخصيات نافذة أخرى متهمة بتصفية مئات المدنيين ومئات آخرين مصيرهم لا يزال مجهول.

خلال ذروة سيطرة التنظيم كان له دور كبير ضمن الجهاز الأمني وشارك في المداهمات لمنازل مدنيين وعناصر جيش حر سابقين، وشارك ضمن “جيش الخلافة” أحد تشكيلات تنظيم الدولة، حيث كان رامي على سلاح المضاد في جبهات القتال ضد النظام وضد الجيش الحر في مناطق لشمال السوري وتدمر، وتم تنصيبه مسؤول عسكري على الآليات الثقيلة في جيش الخلافة.

#الموقع_الحالي:
مع اقتراب نظام الأسد وروسيا والتحالف الدولي من طرد تنظيم الدولة من محافظة دير الزور، هرب حجي رافع إلى مناطق نفوذ قسد في دير الزور ومنها عبرَ التهريب إلى قرى ريف محافظة الرقة حيث يستقر هناك الآن.

#تنويه:
مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة، كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة، ونمتنع عن ذكر أسماء الشهود حفاظاً على سلامتهم، باستثناء الجهات الرسمية الحكومية، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على البريد الإلكتروني أو معرفات المركز:
ecavt.org@gmail.com
www.ecavt.org

فيصل البلّو

فيصل البلّو

#مركز_الفرات #ECAVT

بعد البحث والتحري وجمع المعلومات والشهادات عن طريق من مصادر مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، وضمن مهام المركز في قسم متابعة مجرمي الحرب، تم رصد وجود مجرم حرب وهو قيادي سابق في تنظيم الدولة، وهو الآن في مدينة تل أبيض في ريف محافظة الرقة السورية، ونقدم المعلومات للجهات المعنية من أجل إحقاق العدالة.

#ملف_التعريف:

الاسم والنسبة: فيصل البلّو، اللقب: أبو أحمد، من مواليد: سوريا، محافظة الرقة، منطقة تل أبيض عام 1982م، مهمته في تنظيم الدولة: أحد القياديين المؤسسين لتنظيم الدولة في مدينة تل أبيض شمالي الرقة ومن أوائل المبايعين للتنظيم من قرية البديع في ذات المنطقة، تدرج في العديد من المناصب، سجله حافل بالانتهاكات وجرائم الحرب.

#جرائم_حرب:

ساهم البلو في تأسيس أولى مجموعات تنظيم الدولة في المنطقة منتصف العام 2013، ثم انتقل في إلى مدينة الرقة ليتسلم منصب أمير ديوان العشائر في العام 2015، أثناء تواجده كان شاهداً على أسر الطيران الأردني معاذ الكساسبة وهو أحد المتهمين بإحراقه، وهو متهم أيضاً بتصفية مدنيين من المكون الكردي ميدانياً، كما اتهِم بإدارة عمليات سلب ونهب للممتلكات على نطاق واسع، وقد أدرجه التحالف الدولي على لوائح الإرهاب كأحد أخطر المطلوبين. في العام 2017 غادر البلو الرقة باتجاه منطقة اعزاز في ريف حلب ليلتحق بفصائل المعارضة، وفي العام 2019 شارك مع “الجيش الوطني السوري” في عملية نبع السلام واستقر واستقر في منطقة سلوك، وهناك ارتكب عدداً آخر من الانتهاكات بحسب شهادات شهود، غير أن فصيل “الجبهة الشامية” اعتقله في مدينة تل أبيض ليفرج عنه لاحقاً بوساطة المدعو راغد اليوسف وهو بدوره أحد القياديين السابقين في تنظيم الدولة أيضاً ومسؤول في فصيل الشامية حالياً.

#الموقع_الحالي:

يتنقل فيصل البلدو حالياً بين مقراته (المنازل المدنية التي استولى عليها في بلدة سلوك) وبين مدينة تل أبيض شمالي الرقة، وهو ما يزال على رأس عمله كقيادي في فصائل المعارضة في المنطقة.

#تنويه:

مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة، كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة، ونمتنع عن ذكر أسماء الشهود حفاظاً على سلامتهم، باستثناء الجهات الرسمية الحكومية، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على البريد الإلكتروني أو معرفات المركز: ecavt.org@gmail.com www.ecavt.org

بسام  حميدان العرسان

بسام حميدان العرسان

بعد أشهر من المتابعة والملاحقة من قبل”مركز الفرات” للمجرم المقدم بسام حميدان العرسان ضابط حرس جمهوري ,مسؤول النظام عن حواجز أثريا وسابقا قائد الدفاع الوطني في مدينة الحسكة منذ عام ٢٠١٢ حتى عام ٢٠١٦ .
ولد في دمشق – وتنحدر اصوله من مدينة موحسن في دير الزور
في بداية ٢٠١١ تم تكليف اللواء الذي يخدم فيه بقمع مظاهرات دوما وحرستا ، كان الملازم بسام العرسان حينها من أشد المجرمين وأكثرهم قساوة فهو أول شخص قصف بالدبابة اول مبنى سكني في مزارع دوما وحول مئات المباني السكنية إلى رماد .
تم ترقيته ونقله قائدا” للدفاع الوطني في الحسكة ، وقد بدأ مشواره بأعتقال آلاف من شباب الحراك الثوري السلمي واعتقال أقارب لهم عند تعذر القبض على المعارضين السلميين .
يقدر عدد المعتقلين اللذين قام بتصفيتهم بحوالي الف ( ١٠٠٠ ) شاب وامرأة ، وقام باعتقال حوالي ٣٠٠٠ ثلاثة آلاف شخص مدني من أهالي الحسكه . وقد قام بترك عدد كبير منهم بعد دفع أهاليهم مبالغ مالية كبيرة عن طريق مدير مكتبه المجرم عبد الباسط النزال ، عامر عبودي .
كما أنه شكل مجموعه عصابات مهمتها خطف التجار و ميسوري الحال لطلب فديات .
ومنهم على سبيل المثال :
عبد المسيح باشوره
الصايغ داوود
الصايغ حسان حشيشو
احمد مناوي الاغاوات
وغيرهم .
جمع المقدم بسام العرسان مئات الملايين أثناء خدمته في مدينة الحسكة اشترى في عقارات في المالكي و ابو رمانة و لبنان و مئات الشقق السكنيه في دير الزور .
في عام ٢٠١٦ تم تكليف
المقدم بسام العرسان عن حواجز أثريا على طريق الرقه وهو المسؤول المباشر عن تصفيات عدد هائل من ابناء المنطقه الشرقيه أثناء عبورهم من حواجز اثريا وهو لازال على رأس عمله يتنقل من سوريا ولبنان .
تزوج من شبيحة من عائلة خير بك بالقرداحة وهو يشغل منصب رئيس نادي الفتوة حالياً .
ويذكر أن والده هو مؤسس الدفاع الوطني بدير الزور وتم عزله بسبب فساده وسرقته لمخصصات المتطوعين وبيع السلاح لمجموعات وخلايا تابعة لتنظيم الدولة “داعش” وعلى إثرها تم توقيفه بفرع فلسطين بدمشق لعدة أيام هو ومعاونه عمار علاوي وخرجا بعد وساطة من قبل شريكهم اللواء موفق الأسعد قائد قوات النظام بدير الزور عام ٢٠١٣-٢٠١٥.
مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب، يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة، كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة، ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على:
ecavt.org@gmail.com

محمد رمضان عيد المصلح الملقب الضبع

محمد رمضان عيد المصلح الملقب الضبع

الاسم : محمد رمضان عيد المصلح الملقب الضبع

محل وتاريخ الولادة : دير الزور – الشحيل 1991/1/1

كان “الضبع” في بداية الثورة جندياً لدى النظام السوري، وبعد عام من انطلاق الثورة، حاول الانشقاق، ولكن تم اعتقاله، وسُجِنَ في صيدنايا، واستمر سجنه نحو عامين؛ فأطلق سراحه عام 2014 ليعود إلى مسقط رأسه في مدينة الشحيل.

وبعد مقتل أخيه الأكبر “جميل رمضان المصلح” في مستودعات “عياش” أثناء هجومهم على ثكنات للنظام مع مجموعات لتنظيم داعش أصبح لديه ميول واضح للتنظيم.

وحين سيطرة تنظيم “داعش” على مسقط رأسه، اعتزل الضبع كلَّ شيء، ولكن كانت لديه علاقات قوية جداً مع قادة التنظيم في الريف الشرقي، حيث كان مسؤولأً أمنياً.

وبعد سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية – قسد” على المنطقة، صار الضبع من أوائل اللاهثين لكسب الطاعة، وتمكّن من الحصول على مودّة قسد، وقادتها؛ فانضمَّ إلى قسد كمسؤول عن أمن الآبار وبات الذراع اليمنى لـ”فرزات” القيادي في صفوف قسد والمسؤول عن حقل العمر.

الضبع ممول رئيسي لخلايا داعش، بحسب معلومات وشهادات مركز الفرات.. ومستثمر لآبار نفطية عديدة، منها “بئر البسّام”، والذي يدفع لأخذ النفط عبرها لأمير التنظيم في سورية “أبو ورد العراقي”، بشكل مباشر، وذلك بعلم من قادة قسد، وتذهب تلك الأموال غالباً لخلايا داعش في أنحاء سوريا.

اتهمَ الضبع بجرائم ترقى إلى جرائم حرب بعد قتله لمدنيين يعملون على الآبار، ويذكر منها “بئر التنك والملح”، بحضور فرزات، وذلك لإظهار الطاعة والموالاة لهم. وخلال فترة ليست ببعيدة، أطلق النار على شخصين من عشيرة “الشعيطات” ليفقد أحدهما الذاكرة، ويصاب الآخر إصابة خطيرة. وعلاوة على ذلك، يقوم الضبع بسرقة المدنيين وسلبهم أموالهم وأغنامهم في البادية القريبة من الحقول النفطية. ومن التهم الموجّهة إليه أيضاً، قد يكون هو المسؤول المباشر عن مجموعة من الملثّمين الذين يقومون بتهديد التجّار وأصحاب رؤوس الأموال بذريعة أنهم يتبعون لتنظيم داعش، ليجبرهم على دفع إتاوات للتنظيم.

أعتقلَ الضبع أثناء مداهمة من قبل قوات قسد ساندتها قوات التحالف والطيران الحربي، لأسباب يعتقد أنها تعود لاختلاسه مليار ليرة سورية من عائدات النفط بالإضافة لتمويل خلايا داعش.

خرج بعدها الضبع بفترة قصيرة جداً، عن طريق وساطات من كوادر وقيادات عالية المستوى مع دفع أموال طائلة.. ليقوم وزير النفط التابع لقسد باستدعائه إلى بيته في مدرّعة مصفحة من قوات قسد.

يقود الضبع المجموعة التي تُسمّى بالمقنَّعين أو الملثّمين، ولا أحد يعرف من هم الذين يقومون بالسلب وترهيب المدنيين.

يتواجد الضبع الآن بين مدينة “الشحيل” وحقل العمر النفطي وقصره في مدينة الحسكة ،
في التعليقات صور خاصة حصل للضبع منها صور رخصة حمل سلاح وصوة مع هافال فرزات وصور اخرى.
مركز الفرات لمناهضة العنف والإرهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة؛ كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة، ويتحفّظ على ذكر أسماء الشهود لأجل أمنهم، وسلامتهم الخاصة.. كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أية معلومات تخصّ مجرمي الحرب في سورية عبر التواصل معنا على البريد الإلكتروني التالي: ecavt.org@gmail.com

أحمد حميد المحمود السهو.

أحمد حميد المحمود السهو.

الإسم: أحمد حميد المحمود السهو.
محل وتاريخ الولادة: ديرالزور، طابية جزيرة 1988.
عمل السهو قبل دخول تنظيم الدولة كتاجر سلاح،ثم انضم إلى صفوف التنظيم في ديرالزور أواسط العام 2014، وبدأ مع التنظيم كراصد ومخبر صغير، ثم أحد الأمنيين في المنطقة، وفي هذه الفترة تحديداً عرف أنه كان متهماً بتصفية عدد من عناصر الجيش السوري الحر في بلدتي الطابية وخشام.
كان يطلق عليه بين أفراد التنظيم “أبو بكر الأنصاري” وجمع ثروةً خلال عمله مع التنظيم حتى تولى منصب أمير التذخير والتسليح في الفترة الراهنة التي حوصر فيها التنظيم في بلدة الباغوز شرقي ديرالزور.
وبعد ما انحسر تنظيم داعش في الباغوز، وقبل 3 أيام بالتحديد، فاوض السهو عناصر من قسد ودفع لهم مبلغاً طائلاً مقابل السماح له بالهروب خارج المناطق المحاصرة، وهو ينوي التوجه نحو الشمال السوري بالتنسيق مع قسد.
مركز الفرات لمناهضة العنف والارهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على: ecavt.org@gmail.com

عمار فاضل ابراهيم السفان.

عمار فاضل ابراهيم السفان.

مواليد: سوريا – ديرالزور 1988
عمار السفان من مواليد بلدة الحسينية في ريف محافظة ديرالزور الغربي، لم يكمل دراسته بعد حصوله على شهادة التعليم الأساسي “الصف التاسع” وعند بدء الثورة السورية كان من المشاركين بالمظاهرات، وفي العام 2013 انضم إلى جبهة النصرة في مدينة ديرالزور، وكان مقيماً بالقرب من الحديقة العامة في المدينة برفقة عدد من مدمني المخدرات، وفي منتصف العام 2014 بعد دخول تنظيم الدولة “داعش” إلى المدينة، انضم عمار إلى التنظيم مبايعاً كأحد عناصر “الشرطة الإسلامية” وبحسب الشهادات الواردة فأنه كان متهماً بانتهاكات ويمارس العنف على المدنيين في المنطقة، حتى بدأت حملة نظام الأسد والجيش الروسي على المدينة في العام 2017، ليهرب السفان من المدينة إلى الريف الغربي مجدداً ومنه إلى مناطق نفوذ قوات المعارضة في الشمال السوري، والآن يشغل السفان منصب “مسؤول السلاح الثقيل” لدى تجمع أحرار الشرقية.
مركز الفرات لمناهضة العنف والارهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على: ecavt.org

عبدالرحمن عكلة العارف

عبدالرحمن عكلة العارف

الإسم: عبدالرحمن عكلة العارف.
من مواليد سوريا – ديرالزور، قرية سفيرة في ريف المحافظة الغربي، انضم العارف إلى فصيل “الفاتحون من أرض الشام” التابع لجبهة النصرة بداية العام 2014، لينتقل قبيل دخول تنظيم الدولة إلى المحافظة أواسط ذات العام “سراً” ثم ظهر مع التنظيم كقيادي بارز له علاقات وثيقة بقياديي الصف الأول في التنظيم أمثال “عامر الرفدان وأبو المنتصر”.
شغل العديد من المناصب أثناء فترة تواجده مع التنظيم منها: أمير الريف الغربي في ديرالزور، أمير العقارات، أمير الزراعة في الرقة، وقد أثبتت القرائن التي جمعها مركز الفرات ارتكابه جرائم حرب من الدرجة الأولى، مثل إعدام مدنيين والمشاركة المستمرة في الإعدامات الميدانية كقارئ للأحكام قبل التنفيذ، ممارسة العنف على الأهالي، الابتزاز المالي، مصادرة ممتلكات المدنيين المهجرين، وكل هذه التهم موثقة بشهادات شهود لدى المركز.
هرب عبدالرحمن العارف إلى ريف ديرالزور الغربي بعد سيطرة قوات سوريا الديموقراطية على مدينة الرقة ومنه نحو الأراضي التركية، وقد وصلتنا معلومات تشير إلى تواجده مع شقيقه “عبدالقادر العارف العمر” الملقب أبو همام، وهو أيضاً أحد أمنيي التنظيم في مدينة اسطنبول.
مركز الفرات لمناهضة العنف والارهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على: ecavt.org@gmail.com
#متابعة: بعد قليل سننشر مقطع فيديو يوضح ضلوع العارف في عملية إعدام ميداني في ديرالزور

صدام عمر الجمل

صدام عمر الجمل


الإسم: صدام عمر الجمل، أو صدام الرخيتة نسبةً لجدته.
اللقب: أبو عدي الجمل.
الجنسية: سوري.
محل وتاريخ الولادة: ديرالزور- البوكمال 1978
عمل صدام  الجمل قبل بداية الثورة السورية كمهرب أسلحة وتبغ بين العراق وسوريا كون مسقط رأسه مدينة البوكمال الحدودية مع العراق، بالإضافة لعلاقة القرابة التي تربطه بالعراقيين.
ومع بدء الثورة السورية انخرط ضمن صفوف الجيش الحر وكان من مؤسسي “لواء الله أكبر” في مدينة البوكمال، ومن قادة ألوية أحفاد الرسول كان من المساهمين في السيطرة على مدينة البوكمال وطرد قوات النظام منها في العام 2012، ثم نشبت خلافات بينه وبين جبهة النصرة التي كان لها تواجد في المدينة، قتل ثلاثة من أخوته خلال المعارك التي خاضها ضد جبهة النصرة، وهذا ما ولد عداءً شديداً بينه وبين الجبهة.

والجدير بالذكر أيضاً أن الجمل وأثناء تواجده ضمن صفوف الجيش الحر، باع عدداً من الصواريخ والذخائر لقوات النظام سراً، من أجل جني المزيد من الأموال.
حين ذلك كان الجمل قد انضم برفقة اللواء الذي كان يقوده إلى ما عرف بألوية “أحفاد الرسول”، وفي ذات الفترة كان صدام يتردد باستمرار إلى الأراضي التركية – إسطنبول وذلك لأنه كان شريك في إحدى المقاهي وسط الولاية، يسمى “مقهى وطن” في منطقة أكسراي، وقد كانت ألوية أحفاد الرسول من أوائل الألوية التي هاجمها تنظيم داعش في بدايات نشأته في مدينة ديرالزور.
وفي هذه الفترة وأثناء تأجج الصراع بين الألوية والتنظيم، اختفى الجمل وذهب إلى ريف الحسكة، حيث بايع سراً تنظيم داعش، وأجبر العديد من القادة التابعين له بمبايعة التنظيم أيضاً، ثم عاد إلى مدينة البوكمال، ليهرب قبيل سيطرة التنظيم على المدينة إلى حقل الكم T2 ويعلن مع عدد من عناصره المبايعة العلنية لتنظيم داعش.
اقتحم صدام الجمل مدينة البوكمال لاحقاً برفقة تنظيم داعش، وقتل عدداً كبيراً من مقاتلي جبهة النصرة والجيش الحر، كما نفذ عدداً من الإعدامات الميدانية دون محاكمة لقسم كبيرٍ من هؤلاء المقاتلين، علاوةً على إخراج عدد من المساجين من أبناء مدينة البوكمال من سجون جبهة النصرة، ثم خطف عدداً منهم مجدداً وأعدمهم في وقت لاحق.
وعندما فرض تنظيم داعش سيطرته بشكلٍ نهائيٍ على مدينة البوكمال، عُيِّن الجمل أميراً للاستخبارات في ما يسمى “ولاية الفرات” ثم استقر في المدينة ليبدأ عمليات انتقام واعتقال بحق كل من يعاديه أو عاداه سابقاً.
يذكر أن صدام الجمل مقرب من كبار قادة تنظيم داعش كوالي الفرات “أبو أنس العراقي” والقياديين “محمود مطر وكاسر الحداوي” و والي داعش على ولاية “الخير” عامر الرفدان.
الجمل لم يشارك في معارك داعش الأخيرة مع النظام وحلفائه، نظراً لمنصبه الأمني الاستخباراتي في ديرالزور، وكون التنظيم يحرص على عدم تعريض قادته الأمنيين للخطر خلال المعارك، وقد وصلتنا معلومات تفيد أن الجمل وخلال المعارك ضد النظام في مدينة البوكمال، هرب لمنطقة السوسة، حيث تابع قتاله هناك ضد قسد أيضاً في الضفة الشرقية لنهر الفرات بالقرب من بلدة الشعفة، وأعدم هناك عدداً من عناصر قسد “ثم مثل بجثثهم”.
كما وردتنا أنباء لم يتسنى لنا التأكد منها عن أن صدام الجمل قد أعدم خلال هذه المعارك، ضباطاً من الشرطة في الجيش العراقي  وذلك بعد أن أعطاهم الأمان واستسلموا وسلموا أسلحتهم، بالإضافة انتهاكات أخرى نفذها الجمل، كاعتقال مدنيين منتصف العام 2016 بمحيط البوكمال تحت ذريعة “الانتماء للجيش الحر” أثناء محاولات استعادة المدينة حينها.
آخر الأخبار التي وثقها فريق عمل مركز الفرات، كانت تشير إلى أن صدام الجمل قد فر مؤخراً إلى خارج مناطق نفوذ تنظيم داعش برفقة عدد من القيادات المقربين له، ومبالغ مالية ضخمة.
مركز الفرات لمناهضة العنف والارهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على: ecavt.org@gmail.com

منصور تركي السالم الحمدان

منصور تركي السالم الحمدان

الإسم: منصور تركي السالم الحمدان.
من ديرالزور، مدينة موحسن، البوسيد، وهو أحد أوائل المناصرين لتنظيم داعش الإرهابي، وقد كان ذلك في مدينة الشدادي برفقة المدعو خلف العريف المعروف بـ”أبو حماد” وكليهما بايعا التنظيم في تلك الفترة التي تزامنت مع دخول تنظيم داعش لمحافظة ديرالزور.
الحمدان متهم بتصفية ثلاث قياديين من الجيش السوري الحر إبان دخول التنظيم وسيطرته، وهم حسن الحافظ، ثائر الجدي، ياسر المطلك، وقد تولى منصب المسؤول عن ديوان العقارات بمدينة موحسن وبلدة البوليل في ريف المحافظة الشرقي، وباشر على الفور بمصادرة منازل المدنيين ومقتلي الحر ممن هجروا قسراً بعد دخول داعش، ومن هؤلاء الذين صادر الحمدان منازلهم، أبو نهاد السلامة وصدام العواد الحمد وأحمد حسين الحمود.
منصور الحمدان كان متزوجاً من امرأتين وأثناء فترة توليه منصب مسؤول ديوان القعارات، ظهر عليه الثراء بشكل مفاجئ، حيث اشترى أعداداً من الماشية تقدر بـ 2000 رأس من الغنم.
ألقت السلطات اليونانية مؤخراً القبض عليه بعد تعقبه والإدلاء بشهادات تؤكد تورطه مع التنظيمات الإرهابية، ويقبع حالياً في إحدى سجون اليونان, دون الإفصاح عن ماهية الحكم النهائي الصادر بحقه، أو فترة العقوبة التي سيقضيها أو ما إذا كان سيتم تحويله لدولة أخرى.
مركز الفرات لمناهضة العنف والارهاب يدعو لمحاسبة مجرمي الحرب وتقديمهم للعدالة كما يحتفظ المركز بالوثائق الخاصة ونتحفظ على ذكر الشهود حفاظاً على سلامتهم الخاصة، كما ندعوكم متابعينا الكرام إلى المشاركة والمساهمة في تحقيق العدالة عبر تقديم أيّ معلومات تخص مجرمي الحرب عبر التواصل معنا على: ecavt.org@gmail.com